1.
عند شركة الهاتف المحمول
البائعة: |
مرحبا، هل من خدمة؟ |
الزبون: |
مرحبا، شكرا، أنا بحاجة إلى هاتف جوّال جديد. |
البائعة: |
مع اشتراك أو بدون؟ يعني مع بطاقة الدفع المسبق؟ |
الزبون: |
لا أدري بعد، عندي الآن عقد اشتراك ينتهي بعد شهر وقد كلّفني كثيرا وسوف لا أجدّده. |
البائعة: |
عندنا عرض جديد بأسعار مخفّضة ولكن بدون هاتف جوّال. |
الزبون: |
وكم مدّة الاشتراك؟ وكم أدفع مقابل الحصول على تلفون جديد؟ |
البائعة: |
مدّة الاشتراك سنة واحدة فقط وتجدّد عند الطلب، هذه الميزة لا توجد عند الشركات المنافسة. بالنسبة للجوّال فيحدّد المبلغ الّذي تدفعه حسب الموديل الّذي تختاره. |
الزبون: |
هذا مهمّ، قبل سنتين تقريبا نسيت أن أخبر شركة الجوّال بإلغاء العقد ومدّد العقد تلقائيا ورفض طلبي بإلغائه، وكانت كارثة مالية بالنسبة لي. |
البائعة: |
ما رأيك بالعرض التالي: اشتراك لمدّة سنة فقط قابل للتجديد طبعا كما تحصل على تلفون جوّال جديد بسعر جيّد. |
الزبون: |
وماذا عن سعر المكالمات؟ |
البائعة: |
تحسب تكلفة المكالمة عن كلّ نصف دقيقة وفي حال وجودك في الخارج يضاعف سعر الدقيقة وكهدية منّي في حال توقيع العقد اليوم سوف تحصل على 30 رسالة قصيرة شهريا مجّانا. |
الزبون: |
والله، لازم قبول هذا العرض المغري، ولكن كما قلت لك أحتاج إلى تلفون جديد وليست معي فلوس كثيرة. |
البائعة: |
ليست مشكلة، عندنا يمكن دفع ثمن التلفون على أقساط تقتطع من الحساب البنكي وهكذا يوزّع المبلغ على عدّة أشهر وأغلب زبائننا يفضّلون هذه الطريقة. |
الزبون: |
هذا جيّد، عندي سؤال آخر: وكيف بالنسبة للاتّصال بأرقام تابعة لشركات اتّصالات أخرى، هل يكلّفني ذلك مبلغا إضافيا في كلّ مرّة؟ |
البائعة: |
لا، أبدا، سعر المكالمة عندنا ثابت ولا يتغيّر. |
الزبون: |
في الحقيقة العرض جيّد جدّا وأحبّ أن أستفيد من هذه الرسائل القصيرة المجّانية، متى نوقّع العقد؟ |
البائعة: |
كما تريد، يمكن فورا ولكن أحتاج لبعض الوثائق منك، أي نسخة من بطاقة الهويّة ووثيقة من البنك تُثبت أنه ليست عليك ديون. |
الزبون: |
طيّب، أذهب إلى البنك وأعود بعد الظهر مع الوثائق الضرورية. |
البائعة: |
إن شاء الله، موعدنا بعد الظهر، مع السلامة. |
يرجى الاستماع إلى الحوار وتحديد الفقرات التي لا تنسجم مع المسموع