1.
في الجامعة
أحمد: |
السّلام عليكم، أهلًا وسهلًا. كيف حالك؟ وكيف العائلة؟ |
مريم: |
وعليكم السّلام، أنا تمام والعائلة بخير. وأنت؟ كيف حالك؟ |
أحمد: |
أنا بخير والحمد لله. كيف الدّراسة؟ |
مريم: |
هناك دروس صعبة ودروس بسيطة ولكن إلى الآن ما عندي مشاكل بالدّراسة وعندي علامات ممتازة بفضل الله. |
أحمد: |
مبروك! |
مريم: |
الله يبارك فيك. |
أحمد: |
هل كنت في الجامعة اليوم في الصّباح؟ |
مريم: |
نعم، صباحا كنت هناك مع عائشة في المطعم التّابع للجامعة وفي نفس الوقت كان هناك رئيس أو وزير أجنبيّ قام بزيارة رسميّة في الجامعة ومعه رجال من الأمن وموكب من السّيّارات السّوداء. أعتقد، هو من أوربّا والله أعلم. |
أحمد: |
أنا شفت الموكب أيضا والفوضى في الشّوارع. أعتقد، هذا السّياسيّ كان في جلسة من الجلسات الخاصّة بالتّعليم العالي. |
مريم: |
يمكن، لا أدري. هل تعرف الطّريق إلى المطعم في الكلّيّة الزّراعيّة؟ |
أحمد: |
طبعا، من هنا على طول في اتّجاه الكلّيّات العلميّة وخلف السّاعة العالميّة إلى اليمين إلى المدخل الرّئيسيّ ومن المدخل الرّئيسيّ إلى اليسار وعند الإدارة المركزيّة إلى اليمين والمطعم هناك تحت الأشجار الكبيرة. هل فهمت؟ |
مريم: |
نعم، فهمت تقريبًا. أمشي على طول في اتّجاه الكلّيّات العلميّة وخلف السّاعة إلى اليمين إلى المدخل الرّئيسيّ ومن المدخل الرّئيسيّ إلى اليسار وعند الإدارة المركزيّة إلى اليمين والمطعم هناك تحت الأشجار الكبيرة. صحيح؟ هل أنا موفّقة؟ |
أحمد: |
التّوفيق من الله سبحانه وتعالى، والله أنت موفّقة مئة في المئة، أنت ذكرت كلّ شيء. أنت عبقريّة. |
مريم: |
شكرًا، جزاك الله خيرا، أنت الآن رايح إلى أين؟ |
أحمد: |
أنا رايح الآن إلى المكتبة، مع السّلامة وإلى اللّقاء. |
مريم: |
مع السّلامة، في أمان الله. |
يرجى الاستماع إلى الحوار وتحديد الفقرات التي لا تنسجم مع المسموع